المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الصحة النفسية

الدماغ والتغيير: كيف تتأقلم وتزدهر في عالم دائم التغيير؟

من تغيرات السوق، إلى الطفرات التكنولوجية، إلى الحروب وتقلبات الحياة اليومية — أصبح التغيير (Change) هو القاعدة، وليس الاستثناء. ورغم أن بعضنا يرى فيه فرصة، يراه آخرون تهديدًا، وفي الحالتين، فإن ردة فعلك هي ما سيصنع الفارق. في هذه التدوينة، سنشرح ببساطة واختصار كيف يتعامل الدماغ البشري مع التغيير وسنرشدك لكيفية تحويل التغيير من عبء إلى دافع، ومن قلق إلى وعي، ومن ارتباك إلى قيادة!

تحدى أفكارك السلبية عن نفسك باستخدام طريقة CBT®

هل شعرت يومًا بأن أفكارك السلبية عن نفسك تمنعك من التقدم أو تحجب عنك الفرص؟ كثير منا قد يقع ضحية لأفكار سلبية تقلل من قيمته الذاتية أو تزرع الشكوك في قدراته. لكن ماذا لو كانت هناك طريقة مجربة علميًا لتغيير هذه الأفكار واستبدالها بأخرى أكثر إيجابية؟ هنا يأتي دور العلاج المعرفي السلوكي (Cognitive Behavioral Therapy)، الذي يُعتبر من أبرز أساليب العلاج النفسي لمواجهة وتحويل الأفكار السلبية.

3 عادات مدمِّرة وبدائل بنّاءة لها

تتسلل العادات المدمِّرة إلى حياتنا بطرق غير محسوسة، وتسيطر علينا بشكل يجعلها أكثر ضررًا مما نتوقع. هذه العادات لا تستهلك فقط الكثير من وقتنا، بل تستنزف طاقاتنا أيضًا، ومن المدهش مدى سرعة مرور الوقت عندما نمارس هذه العادات، لنجد أن المحصلة النهائية صفر. الوعي الذاتي بهذه العادات الهدّامة هو أول خطوة للقضاء عليها.

طريقة GTD® للإنتاجية بدون توتر

إن كنت تتطلع إلى التخلص من التوتر والضغوط اليومية وتحقيق مستويات غير مسبوقة من الإنتاجية، فإن اتباع طريقة GTD® هو الطريق المثالي لتحقيق ذلك. ستتعلم في هذه التدوينة كيف يمكن لهذه الطريقة أن تُحوّل حياتك وتنقلك إلى مستوى جديد من التنظيم والفعالية.

للإلهام: نبذة عن روتيني اليومي

الحياة مليئة بالتحديات والملهيات، ولكن بناء روتين يومي يمكن أن يكون السلاح السري الذي يوجهك نحو النجاح والتركيز. في هذه التدوينة، سأشارككم رحلتي الشخصية في بناء روتين يومي متوازن ومثمر، آملاً أن تجدوا فيه بعض الإلهام لتطوير أو تحسين روتينكم الخاص.

لديك ملاحظات أو تصحيحات حول الموضوع المطروح؟ نرحب بمساهمتك وتقييمك! لا تتردد في التواصل معنا!

أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا

التدوينات الأكثر قراءة

طريقة GTD® للإنتاجية بدون توتر

تذكير بأصول استخدام البريد الإلكتروني

البريق الزائف للأرقام وتأثيره على نجاح المؤسسات